الأحدث
مغتصب الحوامل وأغرب الحوادث
مغتصب الحوامل وأغرب الحوادث

مغتصب الحوامل وأغرب الحوادث

مغتصب الحوامل قصة مرعبة لسيدات في مستشفى للولادة حدثت هذة القصة على الأراضي الكويتية مما تسببت في ذعر الشارع الكويتي والذي طالب بعقوبة الجاني والتوصل إليه قبل أن يتم البض عليه ولكن ما هي القصة وما هي أحداثها وهل هذا الرجل سوي أم هو مريض نفسيا فهو يرغب في معاشرة الحوامل وفي التفاصيل نرصد لكم أحداثها و مغتصب الحوامل قصة مرعبة لسيدات في مستشفى للولادة

قصة مغتصب الحوامل 
قصة كان لها الدور الكبير في انتشار الضجة العارمة في كافة أرجاء ومناحي الكويت منذرة بحدوث حالة من الغضب الكويتي، تبعاً لأحداث هذه القصة الغريبة التي خرجت عن المألوف بين أفراد الشعب الكويتي، حيث شهدت مستشفى الفروانية في الكويت اقدام أحد المواطنين على اغتصاب الحوامل في هذه المستشفى، بتصرف وصف بالغير طبيعي والغير مألوف، فقد أقدم هذا المتهم على مستشفى الفروانية بطريقة ولباس ومظهر غير طبيعي، حيث ارتدى الملابس النسائية ولكن سرعان ما اكتشف أمره، وتم إحالته للنيابة العامة.

من هو المغتصب

لم يتم الإعلان والتصريح عن الاسم الخاص بمغتصب الحوامل الذي أقبل على هذه الفعلة وفقاً لما ذكرته الأخبار والنيابة العامة بدواعي اضطرابات نفسية، حيث يعاني المتهم من أمراض نفسية فيما يخص الرغبة الجنسية، وهذا ما جعل هذا الفعل هي الأولى من نوعها في الكويت، ما دعا النيابة إلى عدم التهاون فيها واحالة المتهم لمستشفى الأمراض النفسية لمعالجته ومن ثم مقاضاته على هذه الفعلة التي أقدم عليها.

اعتقاله

أثارت قصة اغتصاب الحوامل بالفروانية في الكويت غضب الشارع الكويتي الذي اتجه إلى وسائل التواصل الاجتماعي مشيراً إلى رفضه لتلك القصة، وأنه يطالب بمقاضاة هذا المتهم ليكون عبرة لكل من تسول له نفسه التعدي على حرمات الآخرين، وفي الوقت نفسه كانت النيابة العامة الكويتية تقيم تحقيقاً مع كافة المسئولين عن دخول وخروج الأشخاص من المستشفى وتبين أن هذا المتهم كان يدخل ويخرج من نوافذ المستشفى، وهذا ما يوحي أنه رجل غير سوي، ويعاني من مشكلات صحية ونفسية، نقل لأجلها إلى مستشفى الأمراض النفسية لحل هذه المشكلة التي يعاني منها.

النيابة تؤكد مرضه النفسي

أفاد المدعي العام بأن المتهم الذي أقبل على اغتصاب الحوامل في الفروانية في الكويت ما هو إلا مريض نفسي، وتم الاستدلال على ذلك من مجموعة من الأقوال التي قدمها المتهم ومنها: “لا يمكنه مقاومة مراقبة الحوامل. لا يعرف سبب ذلك، لأنه كثيرًا ما يزور عنبر الولادة بالمستشفى للقبض على فريسته بعد استنتاج موقع الغرف. من الداخل ومن الخارج “، وهذا ما جعل النيابة تتخذ القرار الحاسم في قصته بإخضاعه للعلاج النفسي، ومن ثم مقاضاته، حيث تبين في تصريحات النيابة العامة التالي: “إنه ليس جنسًا ثالثًا، رغم حبه لارتداء ملابس النساء، كما قال في اعترافاته التي تضع المكياج، الماسكارا، أحمر الخدود، وارتداء بدلات النساء يزيد من جشعهن وغضبهن على الفور “، ما تبين أن هذا الرجل غير طبيعي، وأن النيابة الكويتية لن تتهاون بأي أمر من هذه الأمور الخارجة عن العادات والتقاليد والتعاليم الإسلامية.