حقيقه ظاهره خطف البنات بالوخز بالمخدرللحصول علي اعضائهم حيث افادت المصادر الامنيه بعدم صحة ما يتم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي بشأن خطف البنات بالمحافظات وخزًا بالإبر المخدرة، محذرة بعدم الانسياق وراء الشائعات لأنها تكدر السلم والأمن الإجتماعي.
ما أثير حول “شك” البنات في مترو الأنفاق بدبوس حتى يغمي عليهن لاختطافهن غير صحيح، وذلك لوجود كاميرات مراقبة بجميع مداخل ومخارج المحطات، وعلى الأرصفة.
وتوجد شرطه سريه منتشره في المترو
واكداطباء:التخديرغير منطقياإن تلك الادعاءات مجرد شائعات يتم تداولها، موضحًا أنه داخل غرف العمليات قوم أطباء التخدير بحقن المريض مباشرة في الدم بجرعات غير قليلة وفي أحيان كثيرة يستعصي فقدان الشخص للوعي.
واكدو دا إيه المادة السحرية دي اللي تفقد الشخص وعيه بشكة تحت الجلد” مستنكرًا حقيقة تلك الحقن المخدرة، موضحًا “فتشوا عن الأقراص المخدرة والمخدرات التي يتعاطاها.. الشباب كأنها بونبون بلاش ندفن رؤوسنا في الرمال والأمور واضحة كالشمس والأولاد مخطوفون ذهنيا وعاطفيا واجتماعيا”.فيما أوضح بعض المتخصصين أنه عندما يقرر طبيب التخدير تخدير شخص عن طريق الوخز العضلي أو الوريدي يبدأ بالتخطيط لتخديره، وذلك بمعرفة عمر المريض ووزنه
لحساب الجرعة المناسبة لتخديره، وليس مجرد وخز الشخص من أعلى الملابس كما أثير مؤخرًا.