المحكمه الادرايا العليا ومبادئها بخصوص ظاهرة انتقام الرجل من المراءة
٨ مبادئ لمواجهة ظاهرة انتقام الرجل من المرأة لرفضها الزواج منه
ارستها المحكمه الاداريه العليا
١- الانتقام من المرأة بتشويه سمعتها لرفضها الزواج من المنتقم من أنكَى جِراحات الحياة يمثل إهانة للمرأة ومهانة للرجل
٢. الإسـلام أعطـى المـرأة حـق اختيـار شريـك حياتهـا، فلا يجوز للرجل إجبارها على الزواج منه
٣- انتقام الرجل من المرأة لرفضها الزواج منه مسلك مشين يتأباه منهج الأديان، ويتعارض مع معانى الرجولة الحقة والكرامة الإنسانية
٤- لا يجوز للرجل أن ينتقم من المرأة بسبب استخدام حقها العاطفى فى رفض الزواج منه بأى وسيلة كانت مادية تمس جسدها وتنال من حقها فى الحياة أو معنوية تمس شرفها وتحط من قدرها وحقها فى السمعة والاعتبار
٥- الجرائم اقتحمت الحياة بين الأسر بل والحياة الزوجية المصرية والعربية بسبب غياب السكن النفسي، وضياع الاستقرار العاطفي بين الزوجين للشعور بالطمأنينة والأمان النفسي
٦- لا يجب أن يأخذ الرجل من رفض المرأة للزواج به أنه يجرح شخصه، لأن مسألة عدم التوافق العاطفي أمر لا يجب أن يبحث عن أسبابه حتى ولو تسبب من الرفض ألماً حاق به من إيقاع العصر المتلاحق نحو إحداث الأضرار والألام من مخاطر السوشيال ميديا التى نهشت الحق فى الخصوصية للأسر المصرية
٧- لا يجوز أن يتخذ الرجل العاقل من رفضها الزواج منه على محمل شخصي فهو ليس فشلًا بل عدم تاّلف بين روحين لم يتاَخيا على درب الحياة.
٨- حماية المرأة وهى مصونة سواء فى كيانها الجسدى أو المعنوى، ومن الذكاء العاطفي أن يعتمد الرجل على ثقافة العقل والقلب معاً فى مملكة المشاعر فيتخذ من الرفض حافزاً للطموح والوصول لقمة النجاح، وتأثيره العظيم في مسار حياته العملية والعاطفية وليترك فرصة للتندم عليه حين تدور الأيام ويفترق كل في طريق