الأحدث
السيرة الذاتيه لنقيب المحامين رجائي عطيه

السيرة الذاتيه لنقيب المحامين رجائي عطيه

السيرة الذاتيه لنقيب المحامين رجائي عطيه

ولد عام ١٩٣٨ بشبين الكوم.حصل علي إجازة الحقوق والاقتصاد من كلية الحقوق جامعة القاهرة عام ١٩٥٩.
دبلوم العلوم العسكرية من الكلية الحربية عام ١٩٦١
عمل بالمحاماه والقضاء العسكري

اشترك في لجان الدفاع عن الحريات بنقابة المحامين والمنظمات الدولية والاقليمية وفي العديد من المؤتمرات القانونية في مصر والخارج. له اهتمامات أدبية و ثقافية فمن البرامج الدورية التي كتبها للإذاعة منذ أوائل الستينات: ” من هدي القرآن – من التراث العربي – في مثل هذا اليوم – الموسوعة الإسلامية – أضواء على الفكر العربي – معركة المصير ” .
واشترك قاضياً أو باحثاً بالقضاء العسكري في أشهر القضايا : اضطلع في المحاماه بالدفاع في أشهر قضايا العصر مثل قضية التكفير والهجرة عام (١٩٧٧) قضية الجهاد ( ١٩٨٢) وزارة الصناعة وغيرها.
كتابات للإذاعات المصرية والعربية:
الدين والحياة – الموسوعة الاسلامية – أضواء على الفكر العربي – بسم الله – يارب -من هدي القرآن – ذلك الكتاب لا ريب فيه- على طريق الإيمان- سيوف الله- العهد العمري – باسمك اللهم – حطين – تراجم وسير إسلامية – قرأت لك – المجلة الثقافية – من هدي النبوة – في مدرسة الرسول – من التراث – معركة المصير – مواقف إسلامية – نساء خالدات.

مقالات منشورة:

في كل من مجلة منبر الإسلام منذ عام ١٩٦٩ وصوت الأزهر وجريدة الأهرام الصباحي والأهرام المسائي والأخبار والمصور وأخبار اليوم وروز اليوسف والجمهورية والأهالي واللواء الإسلامي والجيل والأحرار والمال.

من الكتابات الدرامية للتلفزيون:

1- رجل المال لتوفيق الحكيم ( سيناريو و حوار ).
2- إمرأة مسكينة ليحيى حقي ( سيناريو و حوار ).
3- صمت جاك فارجيون – بول بورجية ( سيناريو
بدء المحاماة:١٩٥٩
تاريخ القيد بالنقض: ١٩٧٨.

وبعد هذه السيره العطره مات وهو في ساحه محكمه جنوب الجيزه يداافع عن المحاماه والمحامين مرتدا روب المحاماه حيث كان نصيرا لمهنه المحاماه والمحامين ويدافع عنهم وعن مصالحهم فنقابه المحامين فقدت اعز ابنائها الذين كاةوا زخرا للمحاماه والمحامين
فقد كل محامي بل والنقابه نفسها ابنها البار الذي كان يسهر من اجل المحاماة وحقوق المحامين واعلاء شأن المحاماه التي يرجوها كل محامي نزيه وحراليوم يبكي. كل محامي عما فقد من نقيبا محترما يمخاف علي مصالح المحامين

فالي يركن المحامين الان في ظل المنافسات غير الاخلاقيه من بعض المحامين الذين يشككون دائما في مقعد نقيب المحامين