أغرب القضايا ليس المقصود بهذا العنوان هو البرنامج الإذاعي المشهور أغرب القضايا ولكن نقصد الأغرب الذي تحدثت عنه وسائل الإعلام المختلفة من جهة طريقة العرض أو غرابتها من حيث الحكم ونستعرض في التقرير التالي كل تفاصل القضايا الغريبة التي حدثت أمام العالم .
1- طالبت سيدة 2 مليون دولار من متجر في لوس أنجلوس، لأن زبونة أخري تعاركت معها وأصابتها بجرح، لكن الأغرب هو أن زوجها طالب أيضا المتجر نفسه بمليون دولار، لأنه حرم من خدمات زوجته في الفترة التي كانت تعالج فيها الجرح
2-بسبب سقوط فنجان قهوة على سيدة تسمى “ستيلاليبيك” قضت المحكمة بقيام مطاعم ماكدونالدز بدفع مليون دولار عام 1992، وذلك بسبب الألم الجسدية والنفسية التي لحقت بها.
3-طالبت امرأة شركة “كيستون فودس” للأطعمة بدفع 50 مليون دولار، لأن أحد منتجات الشركة تسببت في زيادة وزنها، وقال محاميها أن علبة الأرز تزعم أنه يحتوي على 120 من السعرات الحرارية فيما التحاليل اثبتت انها تحتوي على 2,5 وحده من الدهون.
4-طالبت امرأة من نيويورك 10 ملايين دولار، من سلطات شاطئ مسيرنا بيتش، في فلوريدا، لأنها لم تحذرها من صاعقة اصابتها بحروق
5-قاضي شخص فندق هيلتون، لأنه خسر مليون دولار، والسبب أن كازينو الفندق سمح له بالمقامرة رغم علمهم أنه كان مخموراً، ولا يملك القدرة على اتخاذ القرار الصحيح، ولكن محامي الدفاع كسب القضية لصالح الكازينو عندما وجه للرجل هذا السؤال “لو كنت سركان وكسبت مليون دولار ..هل ستردها الي الكازينو؟”
6-مليون دولار منحت لمسافرين على متن طائرة أمريكية، بسبب تعرضها لاضطرابات هوائية فترة 28 ثانية، الأمر الذي أثار الهلع بينهم، وجاء هذا التعويض عن الضغوطات النفسية الهائلة التي تعرضوا لها خلال الرحلة.
7- فر رجل مدان بارتكاب جرائم وأختبأ في غابة لمدة يومين، وبعد إلقاء القبض عليه.
وقاضي الرجل الشرطة بسبب تأخرها في العثور عليه مما عرضه فترة طويلة للبرودة قارص في الغابة.
8-شهدت إحدى المحاكم التونسية دعوى طلاق تقدم بها عجوز يبلغ الـ ٩٥ من عمره والسبب أن زوجته، هرمت ولم تعد تهتم به ولا تمنحه ما يريده. وبعد التحقيق في الأمر تبين بالفعل أن المرأة هرمت وتعبت، بينما الرجل ما زال يتمتع بحيوية بالغة.
9-تلقى مركز الاتصال في محاكم دبي مكالمة غريبة من نوعها من امرأة آسيوية تطلب مقاضاة بقرة.
ففي التفاصيل أن المرأة التي بلغت الـ ٤٥ من عمرها لم تتزوج بعد أن نصحتها صديقتها بشراء بقرة للحظ.
وهذا ما قامت به بالضبط، لكن البقرة وعلى ما يبدو لم تبدل شيئاً بل جعلت حياتها أسوأ